تسجيلات SEO Office Hours من Google لشهر أيلول (سبتمبر) 2023

في ما يلي نص تسجيلات SEO Office Hours من Google لشهر أيلول (سبتمبر) 2023. للحصول على مساعدة خاصة بموقع إلكتروني محدّد، ننصحك بطرح سؤالك في منتدى المساعدة الخاص بـ "مجموعة خدمات بحث Google".

هل يفهرس محرّك بحث Google عن طريق الخطأ نسخة موقعي الإلكتروني المزوّدة بالبادئة www؟

جون: يقول "فان": Google يفهرس عن طريق الخطأ نسخة موقعي الإلكتروني المزوّدة بالبادئة www. من المفترض أن تستخدم الصفحة الصحيحة HTTP وأن يتضمّن اسم النطاق ‎.my بدون www.

مرحبًا "فان". لقد ألقيتُ نظرة على صفحاتك ويبدو أنّ الخادم يعيد التوجيه تلقائيًا من نسخة الصفحة التي لا تتضمّن البادئة www إلى النسخة التي تتضمّن البادئة www، ويضبط عنصر الرابط rel canonical على النحو المطلوب. إذا كنت تستخدم Chrome، قد يبدو لك للوهلة الأولى أنّ الصفحة لا تتضمّن البادئة www، ولكن إذا نقرت مرتين على عنوان URL في أعلى المتصفّح، سيتم توسيع عنوان URL وعرض العنوان الكامل الذي يتضمّن البادئة www. من الناحية العملية، لا بأس في ذلك، فكِلتا النسختين، أي النسخة التي تتضمّن البادئة www وتلك التي لا تتضمّنها، متوافقتان مع "بحث Google".

ما السبب في أنّ مقدار البيانات المفلترة في Search Console أعلى من مقدار البيانات الإجمالية؟

غاري: "أورنيلا" تسأل: ما السبب في أنّ مقدار البيانات المفلترة في Search Console أعلى من مقدار البيانات الإجمالية؟ الأمر لا يبدو منطقيًا.

أولاً، أودّ الإشارة إلى أنّ هذا السؤال يعجبني، ولكن لسبب آخر. الإجابة المختصرة هي أنّنا نستخدم فلاتر بلوم بشكل مكثّف لأنّنا نحتاج إلى معالجة الكثير من البيانات، وبإمكان هذه الفلاتر مساعدتنا في توفير الكثير من الوقت ومساحة التخزين. والإجابة المفصّلة هي أيضًا أنّنا نستخدم "فلاتر بلوم" بشكل مكثّف لأنّنا نحتاج إلى معالجة الكثير من البيانات، لكنّني أودّ تقديم شرح إضافي حول هذه الفلاتر: عند معالجة أعداد كبيرة من العناصر ضمن مجموعة، وأقصد بذلك أعداد تصل إلى مليارات أو تريليونات، يصبح من الصعب العثور على بيانات معيّنة بشكل سريع. وهنا يأتي دور "فلاتر بلوم"، فهي تتيح لك البحث عن البيانات المطلوبة ضمن مجموعة أخرى تتضمّن جزءًا من العناصر المحتمَلة المضمَّنة في المجموعة الرئيسية. بما أنّ البحث يتم في مجموعات مجزّأة أولاً، ينتهي الأمر سريعًا، إلا أنّ التجزئة قد تؤدي إلى فقدان بعض البيانات، عمدًا أو بدون قصد، وهذا هو سبب الاختلاف الذي تلاحظينه، فتتم مراجعة مجموعات بيانات ذات حجم أصغر ما يؤدي إلى تقديم توقّعات أدقّ حول ما إذا كانت المجموعة الرئيسية تتضمّن بيانات محددة أم لا. تعمل "فلاتر بلوم" بشكل أساسي على تسريع عمليات البحث من خلال توقُّع توفّر عنصر معيّن ضمن مجموعة بيانات، ولكن ذلك يتم على حساب الدقّة، وكلما كانت مجموعة البيانات أصغر، ازدادت دقّة التوقّعات المقدَّمة.

لمَ صفحات موقعي الإلكتروني المصمّم في "مواقع Google" لا تتم فهرستها بشكل صحيح؟

جون: وصلنا السؤال التالي بالفرنسية: لمَ صفحات موقعي الإلكتروني المصمّم في مواقع Google لا تتم فهرستها بشكل صحيح؟

من الرائع تلقّي أسئلة بلغات أخرى. بالعودة إلى السؤال، بإمكان محرك بحث Google فهرسة المواقع الإلكترونية المصمَّمة في "مواقع Google"، إلا أنّه قد يصعُب تتبُّع عناوين URL المستخدَمة في تلك المواقع لأنّ النسخة العلنية قد تختلف عن عنوان URL الذي يظهر عند تسجيل الدخول. وبالتالي، يمكن فهرسة تلك المواقع من الناحية الفنية، إلا أنّها ليست خيارًا مثاليًا لأغراض تحسين محركات البحث وقد تكون عملية تتبُّعها في Search Console أمرًا معقّدًا. إذا كان تحسين محركات البحث هو أولوية لديك، ننصحك باستكشاف خيارات أخرى والتحقّق من إيجابياتها وسلبياتها قبل اتّخاذ قرارك. أما لأغراض تتبُّع الأداء في Search Console، فننصحك أيضًا باستخدام اسم النطاق الخاص بك لمحتوى المواقع الإلكترونية المصمَّمة في "مواقع Google" لأنّ ذلك يسهّل عليك عملية نقل الموقع الإلكتروني في حال اخترت إجراء ذلك، ويتيح لك إثبات ملكية النطاق بأكمله في Search Console.

غاري: "ساربجيت" يسأل: يتضمّن موقعنا الإلكتروني عدة أزرار، ويؤدي النقر عليها إلى استرجاع روابط تؤدي إلى صفحات أخرى، فهل سيتمكّن Google من الزحف إلى تلك الروابط؟

بشكل عام، لا يستطيع برنامج Googlebot النقر على أيّ أزرار.

هل نشر "مشاركة ضيف" (للحصول على رابط خلفي) يخالف إرشادات Google إذا كنت أكتب محتوًى مفيدًا؟

جون: "بروك" تسأل: معظم المواقع الإلكترونية تتيح حاليًا نشر المحتوى لديها فقط من خلال شراء "مشاركة ضيف" (للحصول على رابط خلفي). هل هذا يُعدّ مخالفةً لإرشادات Google إذا كنت أكتب محتوًى مفيدًا؟

مرحبًا "بروك". نشكرك على هذا السؤال. يبدو أنّه لديك اطّلاع كافٍ بهذا الموضوع. نعم، إنّ استخدام مشاركات الضيوف للحصول على روابط يشكّل مخالفة لسياساتنا المتعلّقة بالمحتوى غير المرغوب فيه. وعلى وجه التحديد، من المهم أن تكون هذه الروابط مؤهَّلة من خلال الإشارة إلى أنّها لا تؤثّر في نتائج البحث. ويمكنك إجراء ذلك من خلال إضافة إحدى السمتين rel=nofollow أو rel=sponsored إلى الروابط. لا بأس في استخدام الإعلانات بهدف الترويج لموقعك الإلكتروني، ولكن يجب أن تكون الروابط محظورة في تلك الحالة كما ذكرنا.

هل محتوى صفحات الفئات ضمن مواقع التجارة الإلكترونية مفيد لتحسين الترتيب بشكل عام؟

غاري: "بروك" تسأل: هل محتوى صفحات الفئات ضمن مواقع التجارة الإلكترونية مفيد لتحسين الترتيب بشكل عام؟

إنّ محتوى صفحاتك هو شأن يخصك أنت، وبالتالي يمكنك إضافة أيّ محتوى تريدينه. مع ذلك، عليك تجنُّب استخدام النصوص الترويجية المكرّرة المنخفضة الجودة التي يتم إنشاؤها تلقائيًا وإضافتها مرارًا وتكرارًا إلى جميع صفحات الفئات لديك، لأنّ ذلك سيجعل موقعك الإلكتروني يبدو سخيفًا، حتى بالنسبة إلى المستخدم العادي. إذا أردت إضافة محتوى إلى صفحاتك، عليك الحرص على إضافة المحتوى الذي سيجده المستخدمون مفيدًا وتجنُّب إضافة المحتوى إذا كان الغرض الوحيد منه هو تلبية متطلبات (أو ما تعتقدين أنّه من متطلبات) محركات البحث. ننصحك أيضًا بمراجعة نصائحنا بشأن مواقع التجارة الإلكترونية.

هل استخدام العلامات الدلالية غير الصحيحة يؤدي إلى ألّا يفهم محرك بحث Google محتوى الموقع الإلكتروني بشكل صحيح؟

جون: هل استخدام العلامات الدلالية غير الصحيحة يؤدي إلى ألّا يفهم محرك بحث Google محتوى الموقع الإلكتروني بشكل صحيح وبالتالي إلى عدم ربطه بأحد الفروع؟ على وجه التحديد، تشير العلامات <hr> إلى الانتقال إلى موضوع مختلف، ولكنني قد أستخدمها لأغراض مرتبطة بالتصميم فقط.

هذا سؤال مثير للاهتمام. بشكل عام، بإمكان استخدام ترميز HTML الدلالي بشكل صحيح أن يساعد محركات البحث على فهم محتوى الصفحة وسياقها بشكل أفضل. على سبيل المثال، يشكّل ترميز العناوين على إحدى الصفحات إشارة واضحة إلى اعتقادك بأنّ المحتوى الذي تعرضه يتناسب مع ذلك العنوان. ولا يمثّل الترميز الدلالي أسلوبًا سريًا للحصول على مراكز متقدّمة ضمن الترتيب، ولكن إذا واجهنا صعوبة في فهم المحتوى النصي، قد يساعدنا توفُّر ملخّص واضح على شكل عناوين. وبما أنّ هذه العلامات هي أمر دقيق وذو صلة بمدى فهمنا للصفحة، نعتقد أنّ توفيرها هو ممارسة جيّدة يتيح لك التأكّد من توفير كل المعلومات التي قد نحتاجها. وفي المقابل، يُعدّ الانتقال من ترميز HTML صحيح دلاليًا إلى ترميز غير صحيح دلاليًا مسألة دقيقة أيضًا. إذا كانت محركات البحث ستظلّ قادرة على فهم محتوى صفحتك، لن تتم ملاحظة أيّ اختلاف على الأرجح في طريقة فهمها للمحتوى. أما إذا أصبح المعنى غامضًا فجأة، فعليك توضيحه على الأرجح، ربما من خلال إضافة بنية دلالية. بالعودة إلى المثال المحدّد الذي قدّمته حول علامات <hr>، لا يمكنني استحضار أيّ موقف يؤدي فيه استخدام هذه العلامات بشكل غير صحيح إلى التأثير في كيفية فهم الصفحة. هناك طُرق لا تُحصى لاستخدام علامة ما بشكل خاطئ، ولكنّ الأخطاء التي قد يقع فيها مصمّمو الويب بشأن علامات <hr> تبدو خالية من المخاطر. باختصار، الأمر &quot;يعتمد على عدد من العوامل&quot;.

التقرير الخاص بصفحات 404 في Google Search Console يتضمّن عناوين URL عديدة مصدرها JSON أو JavaScript على ما يبدو. هل علينا تجاهُلها؟

غاري: رضا يسأل: التقرير الخاص بصفحات 404 في Google Search Console مليء بعناوين URL يبدو أنّها أُضيفت عن طريق الخطأ من رمز JSON أو JavaScript. هل علينا تجاهُلها؟

يمكنك تجاهُلها أو إضافة عنوان HTTP يتضمّن العلامة noindex إليها.

جون: &quot;دروف&quot; يسأل: هل بإمكان ملف فهرسة خرائط الموقع أن يتضمّن روابط تؤدي إلى ملفات خرائط موقع في نطاقات أخرى؟

سؤالك مثير للاهتمام يا &quot;دروف&quot;. الإجابة من جانب Google هي ربما، وبالتالي لا أنصحك باستخدام عملية إعداد مشابهة لما ذكرته. يمكنك إرسال خرائط موقع لعناوين URL تقع في نطاق مختلف في حالتين، هما: إما من خلال إرسال خريطة الموقع عبر ملف robots.txt أو إذا كان لديك صفة مالك معتمد لجميع النطاقات في Search Console. يمكن أن تكون الملكية في Search Console بالتحديد أمرًا دقيقًا ولا يمكن ملاحظته على الفور عند تحليلك للموقع الإلكتروني، وبالتالي من السهل نسيان هذا الارتباط. إذا كنت تعمل على خرائط الموقع وقرّرت استخدام عملية إعداد كهذه، أنصحك بإضافة تعليق بتنسيق XML إلى خريطة الموقع لكي تتذكر هذه المتطلبات ولا تخالفها عن طريق الخطأ في المستقبل. وبما أنّ خدمة Search Console مرتبطة بمحرك بحث Google تحديدًا، ننصحك بمراجعة متطلبات محركات البحث الأخرى بهذا الشأن.

كيف نقلّل من احتمالية أن يختار محرك بحث Google الأوصاف التعريفية التي نقدّمها حول مواقعنا الإلكترونية؟

غاري: &quot;سام باورز&quot; لديه السؤال التالي: كيف نقلّل من احتمالية أن يختار محرك بحث Google الأوصاف التعريفية التي نقدّمها حول مواقعنا الإلكترونية؟

سؤال جيد. عادةً (ولكن ليس دائمًا)، تستخدم خوارزمياتنا الأوصاف التعريفية التي تقدّمها عندما لا يتوفّر محتوًى كافٍ على الصفحة أو عندما يكون الوصف التعريفي أكثر صلة بطلب بحث المستخدم من المحتوى المعروض على الصفحة. مزيد من المعلومات حول الأوصاف والمقتطفات

هل مِن طريقة كي أطلب من برنامج تتبُّع محرك البحث عدم الزحف إلى أقسام معيّنة من الصفحة؟

جون: وردنا السؤال التالي: هل مِن طريقة كي أطلب من برنامج تتبُّع محرك البحث عدم الزحف إلى أقسام معيّنة من الصفحة (مع السماح بالزحف إلى باقي أقسام الصفحة وفهرستها)؟ يتضمّن السؤال توضيحًا بأنّ القسم المطلوب حظر الزحف إليه هو "القوائم الضخمة" لأنّها تتضمّن الكثير من المحتوى المكرّر.

نعم، هناك العديد من الإجراءات التي تتيح لك منع فهرسة أجزاء من صفحتك، ولكن في ما يخص العناصر الشائعة الاستخدام في الصفحة، مثل العناوين والقوائم والشرائط الجانبية ونصوص التذييل، ليس من الضروري حظر فهرستها. تتعامل محركات البحث مع محتوى الويب بالشكل الذي يُعرَض فيه، وفي بعض الأحيان قد يتضّمن قوائم ضخمة جدًا أو نصوص تذييل مفرطة، ولا بأس في ذلك. بالنسبة إلى الأنواع الأخرى من المحتوى على صفحتك، يمكنك استخدام إطار iframe مع حظر المصدر باستخدام ملف robots.txt أو إضافة المحتوى إلى JavaScript مع حظره بشكل مشابه باستخدام ملف robots.txt. إذا كان المطلوب فقط هو تجنُّب عرض محتوى معيّن في المقتطف، ننصحك باستخدام السمة data-nosnippet. مع ذلك، لا داعي لكلّ هذه التعقيدات فقط من أجل إخفاء قائمة، لأنّ التعقيدات غير الضرورية تزيد من مخاطر حصول مشاكل غير متوقَّعة، وبالتالي ننصح بعدم اتّخاذ أيّ إجراءات معقّدة إلّا إذا كان ذلك ضروريًا.

هل تنصحون باستخدام التمرير اللانهائي على صفحات الويب؟ وهل لذلك أيّ تأثيرات على الزيارات الواردة من نتائج البحث المجانية أو Googlebot؟

غاري: &quot;جيثو&quot; يسأل: هل تنصحون باستخدام التمرير اللانهائي على صفحات الويب؟ وهل ستتأثر الزيارات الواردة من نتائج البحث المجانية أو Googlebot إذا أضفتُ هذه الميزة؟

يعتمد ذلك على طريقة تنفيذ تقنية التمرير اللا نهائي. إذا كان من الممكن العثور على كل جزء أو صفحة افتراضية والوصول إليهما من خلال عنوان URL فريد، لن تكون هناك أي مشكلة بشكل عام في استخدام التمرير اللانهائي.

جون: وردنا السؤال التالي من &quot;راين&quot;: إذا كانت الصفحة الرئيسية تتضمن روابط تظهر على الويب على الأجهزة الجوّالة ولكنّها مخفية خلف زر تبديل JavaScript على أجهزة الكمبيوتر المكتبي وغير مضمَّنة في محتوى HTML إلا إذا تمّ النقر على الزر، فهل سيخفض محرك بحث Google ترتيب تلك الروابط؟

مرحبًا &quot;راين&quot;. في إطار الفهرسة التي تعطي أولوية للأجهزة الجوّالة، نستخدم إصدار الصفحة المخصّص للأجهزة الجوّالة كأساس للفهرسة واكتشاف الروابط. إذا كان إصدار الصفحة المخصّص للأجهزة الجوّالة يتضمّن المحتوى بأكمله، لست بحاجة إلى تنفيذ أيّ إجراء إضافي. من المفاجئ أنّك تعرض محتوًى أقل في الإصدار المخصّص لأجهزة الكمبيوتر المكتبي، ولكن لا بدّ أنّ لديك سبب منطقي لذلك.

هل يفهرس Google ملفات PDF المحفوظة في Google Drive والتي لا تتم استضافتها على موقع إلكتروني؟

غاري: وردنا السؤال التالي من مستخدم لم يذكر اسمه: هل يفهرس محرّك بحث Google ملفات PDF المحفوظة في Google Drive والتي لا تتم استضافتها على موقع إلكتروني؟ وإذا كانت الإجابة نعم، كم يستغرق ذلك؟

نعم، بإمكان Google فهرسة ملفات PDF المستضافة على Google Drive، مثلها مثل أيّ عنوان URL آخر على موقع إلكتروني. وكما هي الحال بالنسبة إلى أيّ عنوان URL، قد تتم فهرسة ملفات PDF خلال بضع ثوانٍ، أو قد لا تتم فهرستها إطلاقًا.

كيف يزحف محرّك بحث Google إلى المحتوى الذي لا يمكن للمستخدم التحكّم بالتنقّل ضمنه (Scrolljacking)، وهل سيتأثر الترتيب إذا تم التعامل مع تجربة المستخدم بهذا الأسلوب؟

جون: &quot;مات&quot; أرسل السؤال التالي: يزداد على الويب رواج عدم السماح للمستخدمين بالتحكّم بالتنقّل ضمن المحتوى، أو ما يسمى "Scrolljacking". يُعدّ ذلك بشكل عام تجربة مستخدم سيئة، فكيف يزحف محرّك بحث Google إلى هذا النوع من المحتوى، وهل سيتأثر الترتيب إذا تم التعامل مع تجربة المستخدم بهذا الأسلوب؟ أضاف &quot;مات&quot; رابطًا إلى مقالة حول scrolljacking، وسأدرجه في نص الإجابة.

مرحبًا &quot;مات&quot;. سؤالك مثير للاهتمام. أشكرك على تزويدنا بالرابط، فلم أكُن أدرك أنّ هذا الأسلوب يُسمى "Scrolljacking". لا أعتقد أنّنا نصنّف عملية الإعداد هذه باعتبارها مسيئة، وبالتالي لن تؤدي إلى تأثير مباشر. مع ذلك، قد تلاحظ تأثيرات فنية ثانوية. على سبيل المثال، يعرض Google الصفحات من خلال تحميلها على جهاز جوّال افتراضي كبير جدًا. إذا لم تعرض الصفحة المحتوى هناك بسبب التلاعب بأحداث التنقّل، قد تفترض أنظمتنا بأنّ المحتوى غير مرئي بالشكل المناسب. باختصار، نعتبر هذا الأمر مشكلة محتملة في العرض، وليس مسألةً مرتبطة بالجودة.

لماذا تمت فهرسة عنوان URL، مع أنّه محظور باستخدام ملف robots.txt في Google Search Console؟

غاري: &quot;دنيز جان أرال&quot; يسأل: لماذا تمت فهرسة عنوان URL، مع أنّه محظور باستخدام ملف robots.txt في Google Search Console؟

هذا سؤال شائع نسبيًا، والإجابة هي أنّ Google يمكنه فهرسة عنوان URL فقط، وليس المحتوى، حتى ولو كان الزحف إلى عنوان URL محظورًا باستخدام ملف robots.txt. مع ذلك، لا يتضمّن فهرسنا سوى عدد قليل جدًا من عناوين URL المشابهة، لأنّه لا يتم الزحف إلى تلك العناوين عادةً إلا إذا كانت رائجة جدًا على الإنترنت. إذا كان في ذلك مشكلة بالنسبة إليك، ننصحك بالسماح بالزحف إلى عنوان URL واستخدام قاعدة noindex في عناوين HTTP أو علامة <meta>.

لدينا محتوى من إنشاء الذكاء الاصطناعي لا نرغب فيه. كيف يمكنني إصلاح ذلك المحتوى أو إزالته من موقعي الإلكتروني؟

جون: &quot;سونيا&quot; تسأل: لقد وظّفنا بعض مؤلفي المحتوى ولكنّهم قدّموا لنا محتوًى من إنشاء الذكاء الاصطناعي، فكيف يمكنني إصلاحه؟ هل أحذف المحتوى الذي أنشأه الذكاء الاصطناعي وأستبدله بمحتوى جديد؟ أم هل أتخلص من الموقع الإلكتروني كليًا وأنشئ موقعًا جديدًا مع عنوان URL جديد؟ يُرجى مساعدتي.

لا أدري بمَ أجيبك يا &quot;سونيا&quot;. يبدو أنّك نشرت بشكل عشوائي محتوًى من إنشاء مؤلفين خارجيين بدون مراجعته. وهذه فكرة سيئة للغاية، حتى لو لم يكُن المحتوى من إنشاء الذكاء الاصطناعي. إذًا، بصرف النظر عن الأسباب والمصدر، إذا نشرت محتوًى منخفض الجودة على موقعك الإلكتروني وأردت إلغاء ربطه بموقعك، يمكنك إزالة المحتوى أو إصلاحه. أقترح عليك النظر إلى المسألة من منظور أوسع: هل شبكة الويب تفتقر إلى المحتوى المشابه وسيقدّم موقعك الإلكتروني قيمة كبيرة للمستخدمين بشكل عام، أم أنّه مجرّد محتوى متوفّر على الويب قد أعيدت صياغته؟ وإذا كان المحتوى مشابهًا لما تعرضه المواقع الإلكترونية الأخرى، ما الميزة التي قد تدفع محركات البحث إلى فهرسته أو حتى عرضه في ترتيب أعلى ضمن نتائج البحث؟ وبالطبع، ليست المقالات الجيدة فقط هي ما يؤدي إلى نجاح المواقع الإلكترونية، لأنّ ذلك يحتاج إلى استراتيجية واضحة وإجراءات تضمن تعاون جميع الأشخاص المعنيين على تحقيق الأهداف المطلوبة.

نلاحظ ارتفاعًا مفاجئًا في عدد عناوين URL المفهرَسة من يوم لآخر. ما الأسباب المؤدية إلى ذلك؟

غاري: &quot;لورينزو&quot; يسأل: نلاحظ ارتفاعًا مفاجئًا في عدد عناوين URL المفهرَسة من يوم لآخر، فما الأسباب المؤدية إلى ذلك؟

من الصعب تحديد السبب الدقيق لذلك، فربما أصبح لدينا المزيد من محركات الأقراص الثابتة أو أفرغنا مساحة تخزين أو رصدنا عناوين URL جديدة، ولكن مهما كان السبب، فإنّ هذا أمر إيجابي.

هل بإمكان Google استخدام أحجام ملف متعددة ضمن ملف واحد خاص بالرمز المفضّل؟

جون: &quot;ديف&quot; يسأل: هل بإمكان Google استخدام أحجام ملف متعددة ضمن ملف واحد خاص بالرمز المفضّل؟ وهل يستطيع التمييز بين رموز متعدّدة تم ترميزها باستخدام سمة الأحجام واختيار الرمز المناسب؟

مرحبًا &quot;ديف&quot;. من الناحية الفنية، يتيح لك تنسيق الملفات ‎.ico توفير ملفات بدرجات دقة متعددة، ولكن مع ارتفاع أعداد الأحجام المستخدَمة لأغراض مختلفة، قد يكون من الأفضل تحديد الأحجام والملفات بشكل فردي. وبما أنّ Google يتيح استخدام أحجام متعدّدة خاصة بالرمز المفضّل في HTML، ننصحك باستخدام هذه الطريقة إذا كنت تريد تحديد أيّ أحجام معيّنة.

هل يتعامل محرّك بحث Google بشكل مختلف مع أجزاء محدّدة من موقع إلكتروني إذا كانت تخضع لنظام إدارة محتوى (CMS) مختلف؟

غاري: &quot;فيفيان&quot; تسأل: هل يتعامل Google بشكل مختلف مع أجزاء محدّدة من موقع إلكتروني إذا كانت تخضع لنظام إدارة محتوى (CMS) مختلف؟

لا.

ضمن نتائج البحث على Google، يعرض موقعنا الإلكتروني عملية تنزيل PDF باعتبارها الصفحة الرئيسية. هل يمكن تغيير نتيجة البحث؟

جون: &quot;آنا&quot; تسأل: يجب إعادة الزحف إلى نتيجة البحث على Google الخاصة بالموقع التابع لمؤسستنا لأنّه يعرض عملية تنزيل PDF باعتبارها الصفحة الرئيسية. وموقعنا خاص بمؤسسة هولندية لحقوق الإنسان. هل يمكن تغيير نتيجة البحث؟

مرحبًا &quot;آنا&quot;. لقد ألقيتُ نظرة على موقعكم الإلكتروني، والسبب المؤدي إلى عرض صفحات أخرى بدلاً من صفحتكم الرئيسية هو أنّ الصفحة الرئيسية تتضمن علامة <meta> المسماة noindex والخاصة ببرامج الروبوت. وعلامة <meta> هذه ستمنع فهرسة تلك الصفحة. من المفترض أن تُحلّ المشكلة بمجرّد إزالتها.

عندما أبحث عن موقعي الإلكتروني على &quot;بحث Google&quot;، النتيجة الأولى التي تظهر لي هي صفحة منتجات وليست صفحة الترحيب. لماذا؟

جون: &quot;جوليان&quot; يسأل: عندما أبحث عن موقعي الإلكتروني على &quot;بحث Google&quot;، النتيجة الأولى التي تظهر لي هي صفحة منتجات وليست صفحة الترحيب، فما السبب؟ (علمًا أنّ صفحة المنتجات لم يتم إعدادها بما يتوافق مع تحسين محركات البحث، ولكنّ صفحة الترحيب تم إعدادها وفقًا لذلك).

مرحبًا &quot;جوليان&quot;. يستخدم محرك بحث Google عددًا من العوامل لتحديد الصفحات التي قد تكون الأكثر صلة بطلبات البحث التي يُدخلها المستخدمون. ويستند أحد مفاهيم استرجاع المعلومات إلى نية المستخدمين التي يتم رصدها، أي بالمختصر، ما كان المستخدمون يحاولون تنفيذه من خلال عملية البحث التي أجروها. هل كانوا مثلاً يبحثون عن المزيد من المعلومات حول منتج أو شركة؟ أم كانوا يُجرون بحثًا بهدف شراء ذلك المنتج مباشرةً؟ وقد تتغيّر النية من حين لآخر ضمن طلب البحث نفسه. باختصار، حتى في حال عدم إعداد الصفحة بما يتوافق مع تحسين محركات البحث، قد تظهر ضمن نتائج البحث إذا تبيّن لأنظمتنا أنّها ذات صلة بطلبات بحث المستخدمين في لحظة محدّدة. من الناحية العملية، أنصحك بفهم الطُرق المختلفة التي قد يصِل المستخدمون من خلالها إلى موقعك الإلكتروني ومحاولة تلبية احتياجاتهم بالشكل المناسب لضمان حصولهم على تجربة جيدة، بصرف النظر عن الصفحة التي يصلون إليها.

لقد تلقّيتُ تنبيهًا في Search Console بشأن إصلاح مشاكل ذات صلة بمقياس &quot;مدى استجابة الصفحة لتفاعلات المستخدم&quot; (INP). كيف تحسبون هذا المقياس وما الطريقة الأسهل لإصلاح المشكلة؟

جون: &quot;أليخاندرو&quot; أرسل السؤال التالي: مرحبًا &quot;جون&quot; وفريق Google. تلقّيتُ اليوم تنبيهًا في Search Console بشأن إصلاح مشاكل ذات صلة بمقياس &quot;مدى استجابة الصفحة لتفاعلات المستخدم&quot; (INP). كيف تحسبون هذه البيانات وما الطريقة الأسهل لإصلاح المشكلة؟

ليس لديّ إجابة كاملة هنا، ولكن هناك الكثير من المستندات على موقع web.dev الإلكتروني حول &quot;مدى استجابة الصفحة لتفاعلات المستخدم&quot;، أو ما يُسمّى اختصارًا INP. أنصحك بمراجعتها إذا كنت مهتمًا بتحسين نتيجة موقعك الإلكتروني ضمن هذا المقياس. مع ذلك، تذكَّر أنّ مقياس INP لم يصبح بعد جزءًا من مؤشرات أداء الويب الأساسية، وهذه المؤشرات ليست سوى عاملاً واحدًا من العوامل العديدة التي تؤثر في تجربة الصفحة ونظام المحتوى المساعِد. وبدون شك، سيؤدي تحسين مقياس INP إلى تحسين تجربة المستخدم، ولكنّه لن يؤدي إلى تغييرات ملحوظة في الترتيب.

كيف يمكنني إزالة 30 ألف عنوان URL من Google Search Console بعد تعرُّض موقعي الإلكتروني للاختراق باستخدام كلمات رئيسية يابانية؟

جون: &quot;هيذر&quot; تسأل: كيف يمكنني إزالة 30 ألف عنوان URL من Google Search Console بعد تعرُّض موقعي الإلكتروني للاختراق باستخدام كلمات رئيسية يابانية.

مرحبًا &quot;هيذر&quot;. لا شكّ في أنّ ذلك مزعج. آمل أن تكوني قد عالجت المشكلة، لكننا نوفّر محتوى حول هذا النوع من عمليات الاختراق على web.dev وسأضيف رابطًا إليه في نص الإجابة. تذكّري أنّ هذا النوع من عمليات الاختراق يهدف إلى إخفاء هوية المحتوى المخترَق بالنسبة إلى Google، لذا قد تحتاجين إلى التأكّد مجددًا من إزالة المحتوى المخترَق بالكامل. بالنسبة إلى نتائج البحث، وبالنظر إلى عدد الصفحات التي تعرَّضت للاختراق، أنصحك بالتركيز على الصفحات التي لديها مستوى ظهور أعلى وحلّ المشكلة فيها يدويًا إما عن طريقة إزالتها أو إعادة فهرستها، والانتظار إلى أن تختفي بقية الصفحات. إذا كنت تبحثين عن المحتوى المخترَق بالتحديد، سيظهر لك من حين لآخر، لكنّ الهدف الأساسي يجب أن يكون إصلاح الصفحات التي تظهر للمستخدم العادي عندما يبحث عن موقعك الإلكتروني.

لماذا تتم إزالة صفحاتي من الفهرس بعد إرسالها للفهرسة في Search Console؟ لقد نفّذتُ هذا الإجراء عدّة مرات.

جون: &quot;غريس&quot; تسأل: لماذا تتم إزالة صفحاتي من الفهرس بعد إرسالها للفهرسة في Search Console؟ لقد نفّذتُ هذا الإجراء عدّة مرات.

مرحبًا &quot;غريس&quot;. لا يمكنني تقديم إجابة دقيقة بدون الاطّلاع على الصفحات ذات الصلة، ولكن يبدو من سؤالك أنّ أنظمتنا لا تجد قيمة كافية في موقعك الإلكتروني ومحتواه. نادرًا ما نفهرس جميع الصفحات التابعة لموقع إلكتروني واحد، لذا من المتوقّع حدوث ما ذكرته. يمكنك دفع أنظمتنا لفهرسة موقعك مرة، إلا أنّها ستعيد تقييم الموقع الإلكتروني ومحتواه بمرور الوقت، وقد نزيل تلك الصفحات من الفهرس مجددًا. الإجراء الأفضل في هذه الحالة هو عدم مواصلة الدفع باتجاه فهرسة هذه الصفحات، بل محاولة إظهار قيمة موقعك الإلكتروني بصورة عامة لأنظمتنا، أي القيمة الفريدة التي ستنتج عن إضافته إلى الويب ومدى مطابقته لما يبحث عنه المستخدمون. وعندما يتحقق هذا الشرط، سنفهرس الصفحات بدون الحاجة إلى أن تطلبي ذلك.